تؤمن تقنية الفنير للأ سنان الكثير من المزايا للأسنان والفم، وهي تستخدم بشكل رئيسي لما يلي:
الفنير بالتحضير الزائد
تم تطوير هذا النوع من الفنير حوالي 1980، وكان يتطلب ازالة حوالة 5 مليمتر تقريبا من سطح السن الخارجي حتى يتم تركيب الفنيرعليه، وكان يتطلب الكثير من التحضير والاجراءات حتى يكون التركيب ناجح ويدوم لمدة طويلة. كما لم تكن مادة السيراميك القاسية العالية الجودة قد ظهرت بعد في تلك الفترة
راجت هذه التقنية كثيرا في عام 2010, وكانت حملات التسويق لها في أوجها، وهي ببساطة تتم بأخذ قياسات وأبعاد الأسنان المطلوب تغليفها، ليتم صناعتها في المخبر، ثم تركيبها في الجلسة التالية للمريض بسهولة. وقد يتطلب التركيب أحيانا قص بعد الأجزاء الخارجية أو كشط الطرف الخارجي للسن لضمان التحامه بشكل كامل مع االفنير ولضمان حواف جيدة واطباق سليم
تعتبر هذه الطريقة في تركيب الفنير هي الأحدث والأكثر تطورا حاليا. حيث يخرّش السن من الخارج بلطف، وتقص زوايا القطع والميلان للسن، ومن ثم يركب الفنير فوقه. وتضمن هذه الطريق الحفاظ على الشكل الخارجي للسن. حاليا هذه الطريقة الأكثر اعتمادا
راجت هذه التقنية كثيرا في عام السبعينات, وكانت حملات التسويق لها في أوجها، وهي ببساطة تتم بتركيب الفنير مباشرة على سطوح الأسنان الأسنان المطلوب تغليفها، حيث يتم تصميمها مباشرة في العيادة بنفس الجلسة، وهي تحتاج الى مهارة وحرفية عالية من الطبيب المنفذ. وقد يتطلب التركيب أحيانا قص بعد الأجزاء الخارجية أو كشط الطرف الخارجي للسن لضمان التحامه بشكل كامل مع االفنير ولضمان حواف جيدة واطباق سليم
حاليا هنالك اقبال شديد على هذه التقنية لما تتميز به من سرعة الانجاز والحفاظ على طبيعة الاسنان